مدينة الجن
أعجوبة العالم الثامنةكل من دخلها لم يخرج منها على قيد الحياةهل سمعت بمدينة الجن؟ سميت بهذا الاسم لأنها أقدم من الأهرامات المصرية وأقدم حضارة موجودة حتى قبل البشر لهذا تسمى بـ مدينة الجـن وتعتبر مدينة
أعجوبة العالم الثامنةكل من دخلها لم يخرج منها على قيد الحياةهل سمعت بمدينة الجن؟ سميت بهذا الاسم لأنها أقدم من الأهرامات المصرية وأقدم حضارة موجودة حتى قبل البشر لهذا تسمى بـ مدينة الجـن وتعتبر مدينة
اهتز الرأي العام في لبنان والعالم العربي بعد أن عثرت الأجهزة الأمنية اللبنانية على 5 جثث بمنزل في منطقة كفرشيما، بعد شكاوى الجيران من انبعاث روائح كريهة جداً من داخل المنزليعود المنزل إلى شقيقين متواريين
أثار انتشار مرض "الغزلان الزومبي" أو ما يُعرف ب"الهزال المزمن"، بين مجموعات الغزلان في أمريكا الشمالية الذعر بين العلماء، وسط تخوف من احتمالية انتقاله للبشرما مرض الهزال المزمن؟مرض الهزال المزمن هو نوع من مرض البريون،
ما القلب الذي تستخدمه دائماً؟(الأحمر) الحب الحقيقي(الزهري) الحب الأنثوي(شفاء القلب) استشفاء القلب(المكسور) الحزن(المتلألئ) الإيجابية(التعجب) تأكيد المحبة(النابض) اهتمام رومانسي(الدوار) الحب الشديد(النمو) الحب المتزايد(المزدوج) الحب الصافي(الشريط) حب الإهداء(الأسود) المأساة(الأبيض) النقاء(البني) التضامن(البرتقالي) الصداقة(الأصفر) السعادة(الأخضر) النمو(الأزرق) الحياد(البنفسجي) الثقة(الشغف) العاطفة
أكد علماء وجود كهف على سطح القمر، ليس بعيداً عن المكان الذي هبط فيه نيل أرمسترونغ، وباز ألدرين قبل 55 عاماً، يمكن أن يأوي إليه رواد الفضاء في المستقبلوأكد فريق بقيادة إيطالية، الاثنين، وجود أدلة
كان الشاعر الأموي عمر بن أبي ربيعة من أكثرِ شعراءِ عصرِه رقةً وعذوبة، ولم يُعرف عن هذا الشاعر الهاشمي المُرفّه أنّه كتب غير شعر الغزل، وقد كان من أشهر شعراء الغزل على الإطلاق وشعره رقيق،
أَخذَهُ أخذَ الضبِّ ولدَه.. أي أَخذَهُ إخذةً شديدةً أراد بها هلكته، وذلك أنّ الضب يحرسُ بيضَه من الهوام، فإذا خرجت أولادُهُ من البيض، ظنّها بعض أحناش الأرض، فجعل يأخذُ ولده واحداً بعد واحد ويقتلهم، فلا
يُقال أنّ أشعب صاحب النوادر الكثيرة كان مارّاً برجلٍ يصنعُ طبقاً من القش، فرجاهُ أن يزيدَ فيه طوقاً أي أن يجعل هذا الطبق أكبر.. فقال الرجل: لماذا وهو ليس لك أصلاً؟قال أشعب: لعلّه يُهدى إليّ
خُذْ من الرّضفةِ ما عليها، ذلك أنّهم كانوا يضعون الرضف، وهو الحصى الأملس في النار، ثمّ يضعونَهُ في اللبن الحليب لتسخينِه، ويأتي الرجل إلى خباءِ البخيلِ ضيفاً، فلا يسقيهِ الحليب، ويجدُ الرجلُ الرَّضف في قعرِ
