كشف المرصد الفلسطيني "تحقق" أنّ الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي ادعى أنّه لمُعتقل سوري يضحك بشكل هستيري ويرفض مغادرة زنزانته عقب تحريره من سجن صيدنايا بسوريا، هو في الحقيقة مشهد تمثيليّ نُشر عبر
توجّه الفنان السوري "دريد لحّام" في مقطع فيديو، برسالة إلى السوريين.وقال "لحام" في الفيديو الذي شاركه عبر قناته الرسمية على منصة يوتيوب: "مبروك لوطني سوريا ولادتها الجديدة".وتابع "لحام": "لحتى نضل نحتفل بهذه المناسبة كل عام، لازم
أعلن الفنان السوري "جمال سليمان" رغبته بالترشح لمنصب رئاسة الجمهورية السورية.وفي حديث مع قناة العربية، قال "جمال": "أنا عبّرت للعربية الحدث منذ سنوات طويلة، والناس شافتها، بعد سؤالي إذا كانت لدي طموح للترشح لمنصب رئاسة
بعد تصدر اسمها الترند والتعليقات التي تبعتها على خلفية الأوضاع الأخيرة في سوريا.. خرجت الفنانة السورية "سلاف فواخرجي" عن صمتها وردّت عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك برسالة طويلة قالت فيها: "تعلمت أن أتصالح مع كل مرحلة
ظاهرة نفسية يعاني منها العديد من الأشخاص، حيثُ يلجؤون للطعام كوسيلة للتعامل مع مشاعرهم، بدلاً من تناول الطعام لتلبية الجوع الجسدي. الفرق بين الجوع الجسدي والجوع العاطفي •الجوع العاطفي: يشعر الشخص بالذنب بعد الأكل، كما
وجّه الفنان السوري "ياسر العظمة" رسالة لأبناء وطنه من خلال مقطع صوتي عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك".وقال "ياسر": "اليوم تولد سورية من جديد، وتندحر مملكة الظلم، ويسقط الطاغية وأعوانه، ويُسجل التاريخ بأنّ إرادة الشعوب لا
تحطّمت آمال عائلة البطاينة في استعادة ابنهم المفقود ومشاركة ما تبقّى من حياتهم معه، فبعد أن ذرفوا دموع الحنين والاشتياق ولوعة العناق، أثبتت الفحوصات الطبية عكس ما كانوا يتوقعونه.فقد أعلن وزير العمل الأردني الأسبق، نضال
بالتزامن مع الأحداث الأخيرة في سوريا، من الطبيعي أن يلجأ الصحفيون لإجراء المقابلات مع أشخاص ناجين من الصدمات.في الحالة السورية، لا يُعتبر هذا النوع من المقابلات جديداً لكون البلاد تعاني من حربٍ شرسة عمرها نحو
يقع موقع القبيلة بالقرب من باكستان، هم قلما يعرفون المرض ويعيشون 120 عام في المتوسط، وخصوبة النساء تظل عالية حتى سن 65 عام، يصل عددهم إلى المائة ألف نسمة، ويسمى الوادي الذي يعيشون فيه "وادي
إذا شعرت باليأس والعجز راقب ماريوس البولندي الذي يرسم بدون ذراعين ولد "ماريوس كدزيرسكي" في بولندا بدون ذراعين، ورغم ذلك قرر أن يختار الطريق الأصعب، وقرر أن يتعلم الرسم ويصبح "فنان تشكيلي عالمي"، في واحد