1-الصعوبة في إيجاد التوازن المناسب بين العمل والحياة الأسرية. 2-الخلافات بين الأزواج بشأن طرق التربية والقيم والمعتقدات، يمكن أن يؤدي إلى صراعات مستمرة حول كيفية تربية الأطفال. 3-شعور أحد الزوجين بأن الأعباء والمسؤوليات المنزلية أو
1-الوعود الكبيرة والإنجازات الصغيرةلذلك (ركز على الأفعال وابتعد عن الأقوال).2-لعب دور "أنا أعرف كل شيء"لذلك (اعترف بحدود معرفتك).3-التوفر الدائم للآخرينلذلك (لا تكون متاحاً طوال الوقت، وضع حدود واضحة لوقتك).4-كثرة الأعذار وإلقاء اللوم على الظروفلذلك (يجب
الحدود: هي الخطوط التي نرسمها لحماية مشاعرنا ووقتنا وطاقتنا، بمعنى آخر هي تعلم متى نقول "لا" ومتى نقول "نعم". أنواع الحدود:1-الحدود العاطفيةوهي تحديد متى وكيف نشارك مشاعرنا، وعدم السماح للآخرين بالتلاعب بنا عاطفياً.2-الحدود الجسديةوهي عدم
1-لا يحب الحديث عن الناس 2-ضعيف القلب اتجاه المواقف المليئة بالعاطفة 3-لا يحب النفاق 4-️صديق وفي وخدوم 5-️يحب الخير ويسعى إليه 6-يكره الكذب والخداع 7-لا يحب الكلام 8-سريع التأثر العاطفي 9-يسعى للكمال في كل شيء
التسول العاطفي هو حالة نفسية وسلوكية يلجأ فيها الشخص إلى طلب الحب والاهتمام والتقدير من الآخرين بشكل متكرر، حتى لو كان ذلك على حساب كرامته، حيث يعتمد هذا الشخص على استدرار العطف أو إثارة الشعور
•لماذا نفشل في تحقيق الانضباط؟ 1-بسبب غياب الأهداف الواضحة. 2-والتسويف والمماطلة. 3-بالإضافة إلى الإرهاق الجسدي والنفسي. 4-والاعتماد على الحماس فقط، وضعف الحافز. •بعض الآليات لتفعيل الانضباط في حياتنا؟ 1-التخطيط اليومي بوضوح (استخدم تقنية قائمة المهام
•يعد الاغتصاب الزوجي شكل من أشكال العنف الممارس بشكل مستمر تجاه الضحية وهو جزء من علاقة مسمومة بالكامل. •الاغتصاب الزوجي هو إجبار الزوجة على ممارسة العلاقة الحميمية بالإكراه، باعتبارها حقاً من حقوق الزوج شرعاً. •نقص
•التقدير.. هو الوقود العاطفي الذي يعزز الشعور بالقيمة والإنجاز، مما يزيد من ارتباط الموظفين ببيئة العمل. •التوتر.. عندما تشعر بأن المهام تتكدس أو أن الضغوط لا تنتهي، حاول أخذ قسط من الراحة كي لا يؤثر
•مشاهدة الفديوهات القصيرة (الريل Reel)، تؤدي إلى تقليل الانتباه والتركيز، حيث أظهرت الأبحاث أن الاستهلاك المفرط للمحتوى السريع يؤثر على قدرة الدماغ على التركيز لفترات طويلة. •كما تزيد من القلق والتوتر؛ بسبب التمرير السريع للفديوهات
تجربة سجن ستانفورد في دراسة أثارت جدلاً واسعاً، قام عالم النفس الأمريكي الكبير "فيليب زيمباردو" بتجربة شهيرة سميت "سجن جامعة ستانفورد". قام الرجل بتقسيم مجموعة من الطلبة لمجموعتين، مجموعة لعبت دور مساجين والأخرى سجّانين، في