توصل فريق بحثي بقيادة البروفيسور (روبرت رينهارت) إلى أن الدماغ لا يعمل كمسجل سلبي بل كمحرر ذكي يعيد ترتيب وربط الأحداث اليومية العادية بالمواقف العاطفية المؤثرة.فعندما يمر الإنسان بلحظة مهمة أو مفاجئة مثل الفوز بجائزة
يتميز الأشخاص المنفتحين والذين يتمتعون بثراء نفسي ب 6 سمات وهي:1-الاهتمام بالفن والثقافة والإبداع2-البحث عن تجارب متنوعة3-الشعور بالراحة والتسامح مع ما هو غير مألوف4-الاهتمام بمشاعرهم الداخلية5-إظهار مستويات عالية من الفضول6-الاستمتاع بالمفاجآتأما الأشخاص ذو المستويات المنخفضة
1-ثقافة الكدحظاهرة اجتماعية خارجية تمجد ساعات العمل الطويلة والإنتاجية التي لا هوادة فيها كشعار شرف والمسار الأساسي للنجاح يتم تطبيقها عبر وسائل التواصل الاجتماعي وروايات ريادة الأعمال.2-الهوس بالعملإدمان سلوكي قهري داخلي المنشأ، يعرّف أكاديمياً بأنه
1-الشعور بالتفوق على الآخرين دائماً، لأن النرجسيين يشعرون أنهم مميزون ويستحقون معاملة خاصة دون غيرهم.2-الحاجة المستمرة إلى الإعجاب والإطراء، حيث يعتمد النرجسيون على مديح الآخرين وينزعجون في حال لم يحصلوا على المديح.3-استغلال الآخرين لتحقيق أهدافك
يمر الإنسان بمرحلتين:•الأولى نوبات من النشاط الزائد والطاقة المفرطة التي تصل إلى التصرف باندفاع مفرط.•والثانية فترات من الحزن العميق وفقدان الرغبة في ممارسة أي نشاط وكأن الشخص ينفصل عن العالم من حوله. السبب:رغم تعقيد هذه
كثيراً ما نسمع كلمة كيمياء الحب أو كيمياء العلاقة لكن ما هي هذه الكيمياء وكيف يمكننا فهمها؟كشفت دراسة من جامعة كاليفورنيا أن هرمون الأوكسيتوسين (هرمون الحب) ليس ضرورياً بالمعنى الحرفي لتكوين الصداقات لكنه يلعب دوراً
يرى فرويد أن الإنسان لا يمتلك فقط غريزة الحياة، بل أيضاً غريزة موت كامنة، وهي ما سمّاها "ثاناتوس"، واعتبرها جزءاً من التوازن بين رغبة الإنسان في البقاء والتطور (غريزة الحياة) وبين ميل لا شعوري نحو
إن الاكتئاب حالة معقدة ذات مظاهر متنوعة للأفكار والمشاعر والسلوك الذي يمكن أن يؤثر على أي شخص، وقد تلعب مجموعة متنوعة من العوامل غير المتعلقة بالعمل دوراً عندما نفكر في شخص يعاني من الاكتئاب في
1-تحقيق إنجاز صغيرويحدث ذلك عن طريق تقسيم كل مهمة إلى مجموعة من الخطوات، وبعد إنجاز كل خطوة أخذ قسط صغير من الراحة مع إنجاز هذه الخطوة بتركيز.2-التكرار يعيد تشكيل الهويةأي القيام بالعمل حتى عند انعدام
وفقاً لموقع health shots يعتبر الانسحاب العاطفي حالة يشعر بها المرء بالانسحاب عن عالمه على المستوى العاطفي وأنه غير قادر على تحديد مشاعره ومشاعر الآخرين بسهولة، وقد يعاني منها الأشخاص الذين يعانون من الإجهاد أو