تشير دراسة جديدة إلى أن الصيام في أيام متناوبة قد يكون أكثر فعالية في تقليل الوزن، مقارنةً بأنظمة الصيام المتقطع أو الحميات الغذائية المعتمدة على تقييد السعرات الحرارية. وسعى باحثون من اسكتلندا والولايات المتحدة وكندا
أشار موقع health line إلى أن الناس في فصل الصيف يميلون إلى تناول المزيد من المشروبات الباردة والأطعمة غير المطبوخة كالسلطات والفواكه، التي قد لا تخزن وتعامل دائماً بشكل صحي، ما يسبب حالات تسمم غذائي
يحوي الثوم على مركبات كبريتية تسمى (الأليسين) وعند تقطيع الثوم، تتكسر هذه المركبات وتطلق غازات ذات رائحة قوية، هذه الغازات تمتصها بكتيريا الفم وتتفاعل معها مما يسبب رائحة الفم الكريهة. كما قد يؤدي تناول الثوم
يفيد استخدام زيت القرنفل على الجلد في الحفاظ على صحة العظام والمفاصل، ويسهم في علاج أمراض الفم والأسنان والتخفيف من آلام اللثة، كما يمكن استخدامه لعلاج حب الشباب بسبب الخصائص المضادة للميكروبات، ونخص بالذكر مادة
إضافات للقهوة تزيد من عملية التمثيل الغذائي الزنجبيلحيث يحوي على مركبات مثل الجينجيرول التي ترفع درجة حرارة الجسم وتعزز أكسدة الدهون، لذلك يُوصى بإضافته للقهوة بعد تحضيرها لتعزيز عملية التمثيل الغذائي. الكاكاوفهو غني بالفلافونويدات ومضادات
كشفت دراسة حديثة أن النوم لمدة طويلة له تأثير سلبي على أداء الدماغ، خاصةً لدى الأشخاص المصابين بالاكتئاب. لأن مدة النوم الطويلة ترتبط بانخفاض الوظيفة الإدراكية الكلية، كما أن الأشخاص الذين ينامون كثيراً هم أكثر
يفيد تناول الطحينة على الريق في الكثير من الجوانب منها:•تهدئة المعدة وتحسين عملية الهضم خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي.•تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام بفضل احتوائها على المغنسيوم والكالسيوم.•تقوية الجهاز المناعي
أشار باحثون تابعون لجامعة كاليفورنيا ومعهد ماكس بلانك للفيزياء في ألمانيا إلى أنه يحيط بالإنسان سحابة واقعية غير مرئية تعرف باسم (مجال الأكسدة). ومكونات العطور تتداخل مع هذه السحابة التي يعتقد أنها تنظف وتنقي الهواء
أظهرت بعض الدراسات العلمية وجود ارتباط بين نقص فيتامين "د" وزيادة الشعور بالدوخة، كما أن استخدام الزيوت الأساسية، مثل زيت النعناع والليمون واللافندر، يساعد على التخفيف من الأعراض المصاحبة للدوخة، بالإضافة إلى شرب شاي الزنجبيل
كشفت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا (NHS)، عن إطلاق علاج جديد لمرضى السرطان باستخدام "حقنة فائقة السرعة"، تُعدّ الأولى من نوعها في أوروبا، وتُستخدم لعلاج 15 نوعاً مختلفاً من السرطان في غضون خمس دقائق