أشارت معلومات إلى أنّ “سنجر” من أوائل مُمارسي رياضة الطيران الشراعي في لبنان.
وبحسب إفادة نور، أحد زملاء سنجر، فإنّ “الحركات الجوية التي قام بها “لا تُنفَّذ عادة نظراً لخطورتها، وهي التي تسبّبت في سقوطه”، مشيراً إلى غياب قارب إنقاذ في البحر لمواجهة أي طارئ وقت المغامرة.
مضيفاً: “هذا النقص في إجراءات السلامة يطرح مجدداً علامات استفهام كبرى حول الرقابة على الأندية والجهات المنظمة، خصوصاً أنّ هذه ليست الحادثة الأولى، بل تكرّرت في السنوات الماضية بشكل ملحوظ”.
جدير بالذكر أنّ الحادثة ليست الأولى من نوعها، إذ توفّي شاب لبناني في أيار /مايو الماضي إثر سقوط مظلّته أيضاً في أعالي بلدة ساحل علما المشرفة على خليج جونية.
#دارينا #darinamagazine #الطيران_الشراعي #عمر_سنجر #لبنان