ربما تختلف لغات العالم.. وتختلف معها كلمات التحية ولكنها تبقى بمعناها المجازي إلقاء السلام والمحبة الإلهية على الآخر، وهو المعنى الحرفي لكلمة “مرحبا” المتداولة في الكثير من دول العالم فهي كلمة آرامية مكونة من شقين الأول “مار” ويعني “الله”، والثاني “حبا” ويعني “المحبة” ليكون معناها العام “محبة الله”، وأول من استخدمها هم المسيحيون القدامى لتنتشر بعد ذلك في كل البلدان والثقافات بما تحمله من معانٍ روحيةٍ رائعة