يشعر اليوم العديد من أبناء جيل “بيبي بوومرز”، أي جيل طفرة المواليد وهم تحديداً جيل مواليد الفترة ما بين عامي 1946 إلى 1964، بالنشاط والرغبة في استكشاف ما كان يُعتبر سابقاً سنواتهم “الأخيرة” بطرق جديدة تماماً.
في الواقع، يسعى الكثيرون من أبناء هذه الفئة العمرية وراء مشاريع شغفهم ويطورون هواياتهم ويتصرّفون كما لو كانوا في الأربعينات من عمرهم أكثر من توجّههم نحو السبعين.
يشعر الأشخاص، الذين يصلون إلى سن الستين في الآونة الأخيرة، بصحة أفضل وحماس أكبر، وفي بعض الحالات، جرأة أكبر من أي وقت مضى.
هناك سبعة أسباب رئيسية تجعل جيل طفرة المواليد يشعرون اليوم بأنّهم أصغر سناً من آبائهم، كما يلي:
1- رعاية صحية ومعرفة أفضل.
2- أنماط حياة نشطة.
3- احتضان التقنيات الجديدة.
4- ابتكار مسارات مهنية.
5- تطوير الذات.
6- الانخراط الاجتماعي والثقافي.
7- حرية أكبر من التوقعات القديمة.