توفي الطفل البريطاني “آيدن براق” وعمره لم يتجاوز العام في مستشفى “غريت أورموند ستريت” بلندن، بعد أن قضت المحكمة العليا ببريطانيا بضرورة إيقاف العلاج وسحب أجهزة التنفس الصناعي عنه وتركه ليموت.
الطفل كان يعاني من مرض عصبي عضلي شديد ومتقدم، وُصف بأنّه لا رجعة فيه ولا علاج له.
وقد أُدخل المستشفى منذ أن كان عمره 3 أشهر وظلّ تحت الرعاية المكثفة حتى وفاته.
ورفع المستشفى قضية وطالب المحكمة بإيقاف علاجه المكلف.
واستجابت المحكمة لطلبه وسط معارضة شديدة من الأم.