حذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر سماعات الأذن، وأشارت إلى أنه ما يزيد عن مليار من المراهقين والشباب معرضون لخطر فقدان السمع الذي لا يمكن علاجه.
بسبب التعرض المطول والمفرط للموسيقا الصاخبة والأصوات الترفيهية الأخرى، ما يعني عواقب وخيمة على الصحة الجسدية والعقلية.
وأضافت المنظمة أنه أكثر من 5% من سكان العالم يعانون من ضعف السمع المعوق، مع توقع ارتفاع هذه النسبة بحلول عام 2050.