مُدمن هيروين سابق غيّر حياته بعد صراعه مع الإدمان، وتخلّص منه في النهاية، وواصل تعليمه العالي.
بفضل إصراره وتصميمه، التحق ببرنامج حاسوبي وتفوّق دراسيّاً، وتخرّج بمعدل تراكمي (4.0).
جدير بالذكر أنّه غالباً ما يُسلّط الضوء على قصته كمثال على الصمود، التحوّل الشخصي، وقوّة الفرص الثانية.