أعلن تطبيق دوولينغو عن خطته ليصبح شركة تركز على الذكاء الاصطناعي أولاً في إنتاج محتواها الجديد لتعلم اللغات.
وقالت الشركة أنها ستسرح تدريجياً الموظفين المتعاقدين الذين يقومون بأعمال يستطيع الذكاء الاصطناعي القيام بها.
وطرحت 148 دورة تدريبية جديدة مصممة باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي موجهة بشكل أساسي لغير الناطقين باللغة الانجليزية.
ليقابل هذا الإعلان بانتقادات واسعة من قبل مستخدمي التطبيق، ما دفع التطبيق إلى التراجع عن خطته المطروحة وهي التحول إلى الذكاء الاصطناعي.