مع التقدم في العمر نلاحظ أنَّ قوتنا ليست كما كانت عليه من قبل، أو أننا غير قادرين على المشاركة في الأنشطة أو المهام التي كنا نستطيع القيام بها من قبل، وغالباً ما تتزامن مشكلات التوازن والدوخة مع تقدم السن، وأحياناً تنتج عن تناول بعض الأدوية.. أو أحد الأسباب التالية
أولاً: الدوار الموضعي الحميد، ويسبب هذا النوع من الدوخة المفاجئة نوبات قصيرة من الدوخة الخفيفة إلى الشديدة
ثانياً: التهاب التيه أو التهاب الأذن الداخلية، ويحدث عندما تكون الأذن الداخلية مُلتهبة وبالتالي تسبب فقدان التوازن أو الدوار
ثالثاً: مرض منيير، وهو اضطراب في الأذن الداخلية يمكن أن يؤثر على السمع والتوازن
رابعاً: التهاب الأعصاب الدهليزي، وهو عبارة عن هجمات مفردة أو متعددة من الدوار أو حالة دائمة
خامساً: الناسور التيهي، وهو فتحة غير طبيعية بين الأذن الوسطى المليئة بالهواء والأذن الداخلية المملوءة بالسوائل
سادساً: متلازمة دي ديبروكمينت، وتسبب عدم التوازن أو التأرجح المُفاجئ