1-الصداع النصفي الوراثي:
تشير الدراسات إلى أن الصداع النصفي يمكن أن يكون وراثياً، حيث أظهرت الأبحاث أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للصداع النصفي يكونون أكثر عرضة للإصابة به.

2-التغيرات الهرمونية:
أظهرت الأبحاث أن التغيرات الهرمونية لدى النساء، خاصة خلال فترة الحمل أو الدورة الشهرية، قد تؤدي إلى تفاقم الصداع النصفي.

3-الصداع النصفي وعلاقته بالغذاء:
هناك أنواع من الأطعمة مثل الشوكولاتة والجبن والمشروبات الكحولية قد تثير نوبات الصداع النصفي لدى البعض.

4-الصداع النصفي والضغط النفسي:
التوتر النفسي والعاطفي يعد من أبرز المحفزات للصداع النصفي، حيث يزيد من شدته وطول مدته.

5-دور الأدوية في التخفيف:
يمكن للأدوية المسكنة أن تقلل من حدة الصداع النصفي، لكن الاستخدام المفرط لها قد يؤدي إلى “الصداع الناتج عن الإفراط في الأدوية”.

إرشادات لتخفيف الصداع النصفي

•حاول تحديد المحفزات مثل الأطعمة أو الأضواء الساطعة وتجنبها.
•حافظ على روتين نوم ثابت ومريح للحصول على نوم عميق وكافٍ.
•استخدم تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق للتخفيف من التوتر.
•تأكد من شرب كميات كافية من الماء طوال اليوم لتجنب الجفاف.
•استشر طبيبك قبل تناول أي أدوية جديدة أو تغيير نظام العلاج.